العلامة/ عبدالله عيضة الرزامي ونحن في هذه الأيّام المباركة نعيشُ ذكرى ميلاد سيدة نساء العالمين فاطمة الزهراء عليها السلام بنت محمد سيد النبيين والمرسلين وبنتِ أُمِّ المؤمنين
د. شعفل علي عمير ما تشهدُه مديرياتُ شبوة وخَاصَّة تلك المناطق من مديرية عسيلان التي تسلل إليها المرتزِقة بفعل كثافة الغارات تعرضت هذه المناطق لعمليات قتل وسلب
رويدا البعداني ما بين واقع يحتمُ علينا الغوص في بحر أعماقه، ثمة شيء يهيب بنا ويدعونا أن نسلط الضوء على ناصيته بدقة، لنرى الحقيقةَ بأوجِّ ضوئها المتناثر على
عبدالقوي السباعي إلى مَن توشَّحوا سلاحَ الصبر والإيْمَان.. وتلحفوا بسلاح الحديد والنار.. وتزملوا بالصمود والثبات.. وتدثروا بالذخيرة والبارود.. إلى مَن حملوا على أكتافهم آمالَ
يحيى المحطوري خلفَ كُـلِّ ضربةٍ مسدَّدة إلى نحر العدوّ.. رجالٌ صادقون وصلوا الليلَ بالنهار عملاً وإعداداً.. دراسةً وتخطيطاً.. صبراً وجهاداً.. معاناةً وسهراً.. بذلاً وعطاء..